سفر راعوث يمكن أن نضع له عنوان " قصة حب وتفاني وإخلاص". جاءت راعوث بعد عصر القضاة المظلم. يحكى السفر قصة امرأة موآبية تركت ديانتها الوثنية وارتبطت بشعب إسرائيل وإله إسرائيل . كانت امرأة مخلصة في وقت فقد فيه شعب إسرائيل إخلاصه لله، فكافأها الله وأعطاها زوجاً بعد ترملها كما جعلها الله الجدة الكبرى لداود الذي جاء من نسله السيد المسيح.
غير معروف تحديداً من هو كاتب سفر راعوث، لكن يحتمل أن السفر كُتب في أيام حكم داود.
0 Comments:
إرسال تعليق